تعرض متحف بني وليد لعمليات نهب وتخريب من قبل الميليشيات و العصابات إبان دخولها إلى بني وليد في حرب اكتوبر 2012 ، ودمرت القطع الأثرية و قاعات العرض وكانت الخسائر كبيرة جداً ومؤلمة نظراً لما يمثله المتحف من قيمة تاريخية فضلا عن سرقة الكثير من القطع الأثرية مثل المصابيح والصحون والسكاكين الحجرية وغيرها وقطع من العملات المعدنية والنحاسية والوثائق التاريخية .
الجمعة، 10 مايو 2013
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق